انقلاب 1851 في فرنسا - Definition. Was ist انقلاب 1851 في فرنسا
Diclib.com
Wörterbuch ChatGPT
Geben Sie ein Wort oder eine Phrase in einer beliebigen Sprache ein 👆
Sprache:

Übersetzung und Analyse von Wörtern durch künstliche Intelligenz ChatGPT

Auf dieser Seite erhalten Sie eine detaillierte Analyse eines Wortes oder einer Phrase mithilfe der besten heute verfügbaren Technologie der künstlichen Intelligenz:

  • wie das Wort verwendet wird
  • Häufigkeit der Nutzung
  • es wird häufiger in mündlicher oder schriftlicher Rede verwendet
  • Wortübersetzungsoptionen
  • Anwendungsbeispiele (mehrere Phrasen mit Übersetzung)
  • Etymologie

Was (wer) ist انقلاب 1851 في فرنسا - definition


انقلاب 1851 في فرنسا         
انقلاب في فرنسا
الانقلاب الفرنسي 1851
الانقلاب الفرنسي في 2 ديسمبر عام 1851 هو انقلاب ذاتي خطط له لويس نابليون بونابرت (الذي كان حينها رئيس الجمهورية الفرنسية الثانية). انتهى الانقلاب بتفكيك الجمعية الوطنية الفرنسية وإعادة تأسيس الإمبراطورية في العام التالي. عندما أدرك لويس نابليون (ابن أخ نابليون بونابرت) أنه سوف يضطر للتخلي عن منصبه في عام 1852، خطط بونابرت لانقلاب على البرلمان حتى يبقى في منصبه وينفذ برنامجه الإصلاحي الذي شمل إعادة حق الاقتراع لجميع الرجال (الذي أبطله الجهاز التشريعي سابقًا). أيد الشعب الفرنسي تدابيره السياسية وتمديد فترة حكمه لمدة 10 أعوام من خلال استفتاء دستوري شعبي. وبعدها بعا�
رهاب الإسلام في فرنسا         

يحمل رُهاب الإسلام في فرنسا أهمية سياسية خاصة لأن فرنسا تحتوي على أكبر النسب من المسلمين في العالم الغربي، ويرجع ذلك أساسًا إلى الهجرة من دول المغرب وغرب إفريقيا والشرق الأوسط. إن وجود التمييز ضد المسلمين تدعمه الدراسات الاجتماعية والاقتصادية وما يُنظر إليه من عزل واغتراب للمسلمين داخل المجتمع الفرنسي.

إن كلمة الإسلاموفوبيا موضع نقاش في فرنسا، حيث أنه ليس من الواضح ما إذا كانت تشير إلى الخوف من الإسلام أو العنصرية ضد المسلمين، فالأول هو رأي قانوني ومعتقد بينما الثاني يشكل جريمة حسب القانون الفرنسي.

يعتقد بعض الفرنسيين أن الإسلام يعارض العلمانية والحداثة. وهذا يثير الخوف وانعدام الثقة بين الجمهور الفرنسي، مما يسمح للإسلاموفوبيا بالظهور بشكل واضح من خلال الرقابة والقمع السياسي للمسلمين في فرنسا. يُنظر أحيانًا إلى هذا الخوف على أنه ناشئ عن تجربة البلاد مع الإرهاب والاعتقاد بأن المسلمين غير قادرين على الاندماج مع الثقافة الفرنسية.

لقد أعاق الخوف الفرنسي من تعزيز الاختلافات الثقافية رغبة الأفراد المسلمين في الاندماج.

في عام 2010 حظرت فرنسا أغطية الوجه بما في ذلك ارتداء النقاب. بعد إطلاق النار في شارلي إبدو في يناير 2015، وردت تقارير عن هجمات على مساجد ومواطنين مسلمين في جميع أنحاء البلاد.

الإسلاموفوبيا في فرنسا         
يحمل الإسلاموفوبيا في فرنسا أو رُهاب الإسلام في فرنسا أهمية سياسية خاصة لأن فرنسا تحتوي على أكبر النسب من المسلمين في العالم الغربي، ويرجع ذلك أساسًا إلى الهجرة من دول المغرب وغرب إفريقيا والشرق الأوسط. إن وجود التمييز ضد المسلمين تدعمه الدراسات الاجتماعية والاقتصادية وما يُنظر إليه من عزل واغتراب للمسلمين داخل المجتمع الفرنسي.